Monday, August 10, 2020

Free Books إليها بطبيعة الحال - نصوص خادشة للحياد العام Online Download

Present Of Books إليها بطبيعة الحال - نصوص خادشة للحياد العام

Title:إليها بطبيعة الحال - نصوص خادشة للحياد العام
Author:محمد طمليه
Book Format:Ebook
Book Edition:Special Edition
Pages:Pages: 315 pages
Published:2007
Categories:Download Books. Books
Free Books إليها بطبيعة الحال - نصوص خادشة للحياد العام  Online Download
إليها بطبيعة الحال - نصوص خادشة للحياد العام Ebook | Pages: 315 pages
Rating: 4.17 | 138 Users | 23 Reviews

Relation Concering Books إليها بطبيعة الحال - نصوص خادشة للحياد العام

يقول :" إنه الخوف .. أحتمي بنوافذ مغلقة وأبواب مغلقة وروح مغلقة. ولكن لا يبارحني الخوف."

بحثت عن الكتاب طويلا -ربما هذا أطول ما بحثت عنه يوما- ولم أجده حتى هذه الفترة، لازمني لمدة اسبوع وأكثر قليلا كرفيق حقيقي، رفيق ألجأ إليه عندما يفقد اليوم معناه، وأميل عليه عند حلول ما لا مفر من سوءه، استمع له حين يحل المساء ويسكن الحزن، فأقرأ في سواد حبره كل ال'لا بأس' التي يمكن أن تحملها الحروف، يؤنسني أينما حللت وفي قلبي أمنية دائمة لطمليه بأنه حصل يوما على الأنس ولو قليلا، أنه اجتاز الوحدة التي عانى منها وكانت أخف مما قرأت، أن يكون خوفه هدأ وروحه سكنت ولو بعض الشيء، وأنه رأى الطمأنينة يوما ولمسها كحقيقة مطلقة لا مجال لهدمها خلال إقامته القصيرة الصعبة في الحياة.
وأظن تقييمي منحاز نتيجة لحبي له ولأفكاره ولكل ما كتبه ولو على سبيل الخربشة وفشة الخلق، فهو كتاب أفكار وخواطر متفرقة لصاحبها، فمن لا يحب طملية ع الأغلب لن يجد فيه ما وجد محبوه.

وفي النهاية تبقى الحياة "صحراء على مد النظر، وأنا أقف على طلل أينما ذهبت".

List Books To إليها بطبيعة الحال - نصوص خادشة للحياد العام


Rating Of Books إليها بطبيعة الحال - نصوص خادشة للحياد العام
Ratings: 4.17 From 138 Users | 23 Reviews

Article Of Books إليها بطبيعة الحال - نصوص خادشة للحياد العام
هذه هي المرّة الثانية التي أقرأ فيها هذا الكتاب , واظن أنني تأثرت بالكتاب هذه المرّة أكثر على الرغم من أنني لم أنس جلّ ما قرأته فيه أول مرةهل محمد طمليه كاتب ساخر أم كاتب وجودي على الأغلب أنه قد جمع بين الأمرين , خصوصا عقب إصابته بالسرطان محمد طمليه بارع جدا في نكئ الجروح , وفي بعض الاوقات يضع عليها سكراً وفي بعضها الأخر يضع ملحا , والأمران موجعان متعبان نصوص قصيرة , بعضها عظيم جدا , وبعضها لا تشعر بأن من كتبها شخص يعرف ما يكتب , لكن اللغة دوما غريبة , ومفاجئة , التشابيه صادمة دوما وغير مألوفة

من الجميل القراءة لعميد الادب الساخر الاردني... ذائقة حياتية رائعة ومرهفة وقالبه في الحديث لشخص يرغب حقاً بالحياة ...ر

أجمل من أن تصفه كلمات .المبدع محمد طمليه .. على روحك السلام

قال في امه : امرأة من طحين ووجهها رغيف. ويالها من مفارقة فقد ماتت وهي تعد "قلاية بندورة" لأخي علي الذي يعود من عمله في الرابعة: ماتت وهي على رأس عملها كأم. كنا صغارا ومات ابي فعملت امي بوظيفة "آذنة مدرسة" انا لا اخجل من ذلك بل اشعر بامتنان فقد اصرت على تعليمنا جميعا. واذكر انها كانت تضع رسومي الجامعية في حشوة وسادتي. وها قد ماتت. وانا حزين كما لم احزن في أي يوم).

محمد طملية كاتب وصحفي أردني (1957 - 2008) من مواليد مدينة الكرك جنوب الأردن. يُعد من الكتاب الأردنيين الأكثر شهرة محلياً وعربياً لما يتميز به من سخرية لاذعة وفهم سياسي لما يدور محليا ودوليا. بدأ مشواره الصحفي مع جريدة الدستور عام 1983 وكان كاتبا لعمود يومي في عدة صحف أردنية أخرى كما كان عضواً في الهيئة الإدارية لرابطة الكتاب الأردنيين وفي اتحاد الأدباء والكتاب العرب.وهو أول من كتب مقالا ساخرا في

كتاب صغير وخفيف يناسب الحالة الانتقالية للمزاج ما بين الكتب المُركزة الدسمة وتلك الكتب التي تُفرغ العقل لتصل به إلى البلاهة !أحب المقالات والخواطر خاصةً تلك المطعمة بالسياسة والومضات الأدبية وتفاصيل الحياة اليومية .. يستحق القراءة

فلتحيا السخرية التي ستجعلنا نقوى على احتمال كل هذا !

0 comments:

Post a Comment

Note: Only a member of this blog may post a comment.